100 إجراء لمغرب ناجح: الرؤية الترابية “الخير_اللي_فيك”
الرؤية الترابية:
86- الإجراء الأولوي: إنشاء هيئات وطنية مواطنة، استشارية من أجل استجابة أمثل لمتطلبات المواطنين وحل المشاكل التي تعترضهم (مجلس استشاري للطلبة و مجلس استشاري للشباب)
88- فتح أبواب المؤسسات العمومية مرة في الشهر في وجه العموم مثل المحاكم و مجالس المقاطعات و المجالس الجماعية، مما سيمكن من تحقيق المصالحة الحقيقية بين المواطنين و المؤسسات.
89- خلق مجالس الأحياء، التي يتم اختيار أعضائها بالقرعة من بين المتطوعين لهذه المهمة، و يتمثل دورها في تقديم المشورة حول القضايا المختلفة مثل النظافة و الأمن و الثقافة و غيرها.
90- إنشاء برنامج رقمي « نقاش وعريضة » في متناول المواطنين من أجل الحوار و اقتراح القوانين، ليتم مناقشتها بعد ذلك في اللجان البرلمانية.
91- تشجيع انتاج الخبرات و التكوين في مجموعات التفكير، و في مقابل ذلك ضمان التمويل أو المساعدة المالية العمومية، مع الاستعانة بخبرات خارجية مستقلة تمكن من إتمام الموارد و الخبرات العمومية.
نحو تجميع السياسات العمومية الوطنية و المحلية
92- الإجراء الأولوي: تحويل بعض كفاءات الدولة إلى الهيئات المحلية أو الجهوية خصوصا في مجالات الصحة و التربية و العدالة.
93- إنشاء آليات لتقويم و تتبع السياسات العمومية اعتمادا على تأثيرها في الساكنة وفي المناطق المختلفة.
94- ادماج البعد المحلي في البرامج القطاعية للدولة.
95- خلق جسور للتواصل مع مختلف الأطراف المعنية محليا في القطاعين العام و الخاص، وذلك في إطار إعداد السياسات العمومية.
التفكير المستديم في المغرب
96- الإجراء الأولوي: استباق التغيرات المناخية و أثرها على المناطق الترابية المختلفة ( الجفاف، الفيضانات…)، من خلال تدبير مخاطرها وتهيء أنظمة الوقاية منها.
97- تعزيز الأقطاب الحضرية من خلال تصاميم التهيئة الحضرية المبسطة.
98- المحافظة على التنوع البيئي و تعزيز التراث الثقافي الوطني.
99- تنويع مصادر الطاقة من خلال الاعتماد على الطاقات المتجددة و المستقبلية خصوصا الطاقة البحرية و الحيوية.
100- انشاء سياسة حقيقية للنجاعة الطاقية مثل تلك الناتجة عن تدوير القمامة أو اقتصاديات الطاقات في الأقطاب الحضرية الكبرى.